tarekelnour
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الازمه الماليه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فادي المصري
عضو نشط
عضو نشط
فادي المصري


ذكر
عدد الرسائل : 14
العمر : 33
   : الازمه الماليه 15781612
تاريخ التسجيل : 11/10/2008

الازمه الماليه Empty
مُساهمةموضوع: الازمه الماليه   الازمه الماليه I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 12:25 pm

تشهد الولايات المتحدة أزمة مالية عنيفة انتقلت عدواها إلى الأسواق المالية لمختلف الدول وبات علاجها عسيرا. ولم تعد الأزمة الأميركية الحالية جزئية تقتصر على العقارات بل أصبحت شاملة تؤثر مباشرة على الاستهلاك الفردي الذي يشكل ثلاثة أرباع الاقتصاد الأميركي وهو بالتالي الأساس الذي ترتكز عليه حسابات معدلات النمو.

ولا تأتي الأزمات المالية من فراغ بل تتفاعل مع الوضع الاقتصادي الكلي الذي يعاني في الولايات المتحدة من مشاكل خطيرة في مقدمتها عجز الميزانية واختلال الميزان التجاري وتفاقم المديونية الخاصة والعامة إضافة إلى الارتفاع المستمر لمؤشرات البطالة والتضخم والفقر.

وفي يناير/كانون الثاني من العام الحالي خسر مؤشرات الأسهم الأميركية داو جونز 4.6% وناسداك 9.9% لكن ارتفاع هذه النسبة أو تلك لا تعكس بالضرورة درجة خطورة الوضع الاقتصادي والمالي الأميركي الحالي. ففي أكتوبر /تشرين الأول عام 1987 سجل داو جونز هبوطاً هائلاً قدره 22.6% أي بنسبة تفوق بكثير النسبة الحالية ومع ذلك فأن الأزمة الراهنة اخطر لأنها نجمت عن تراجع الاستهلاك الفردي في حين كان ارتفاع أسعار الفائدة السبب الأساس في أزمة 1987.

تداعيات انهيار قيم العقارات
ما أن انفجرت فقاعة الإنترنت في عام 2000 حتى ظهرت فقاعة أخرى ترتبط بالقطاع العقاري. ومنذ ذلك العام أخذت قيم العقارات وبالتالي أسهم الشركات العقارية المسجلة بالبورصة بالارتفاع بصورة مستمرة في جميع أنحاء العالم خاصة في الولايات المتحدة حتى بات شراء العقار أفضل أنواع الاستثمار في حين أن الأنشطة الأخرى بما فيها التكنولوجيا الحديثة معرضة للخسارة.

"أقبل الأميركيون على شراء العقارات بهدف السكن أو الاستثمار الطويل الأجل أو المضاربة واتسعت التسهيلات العقارية إلى درجة أن المصارف منحت قروضاً حتى للأفراد غير القادرين على سداد ديونهم
"

وأقبل الأميركيون أفراداً وشركات على شراء العقارات بهدف السكن أو الاستثمار الطويل الأجل أو المضاربة. واتسعت التسهيلات العقارية إلى درجة أن المصارف منحت قروضاً حتى للأفراد غير القادرين على سداد ديونهم بسبب دخولهم الضعيفة.

وانتفخت الفقاعة العقارية حتى وصلت إلى ذروتها فانفجرت في صيف عام 2007 حيث هبطت قيمة العقارات ولم يعد الأفراد قادرين على سداد ديونهم حتى بعد بيع عقاراتهم المرهونة. وفقد أكثر من مليوني أميركي ملكيتهم العقارية وأصبحوا مكبلين بالالتزامات المالية طيلة حياتهم. ونتيجة لتضرر المصارف الدائنة نتيجة عدم سداد المقترضين لقروضهم هبطت قيم أسهمها في البورصة وأعلنت شركات عقارية عديدة عن إفلاسها.

ولكن انهيار القيم لم يتوقف عند العقارات بل امتد إلى أسواق المالية وجميع القطاعات. في عام 2000 لم يقد انفجار فقاعة الإنترنت بعد انتفاخ دام نحو عشر سنوات إلى أزمة مالية شاملة أو إلى تخوف من حدوث كساد اقتصادي لأن من يشتري جهاز الكمبيوتر لا يهدف عادة الاستثمار أو المضاربة ولا يحتاج إلى الاقتراض بينما انفق الأفراد جميع مدخراتهم واقترضوا لشراء العقارات. وبناء على ذلك تختلف الآثار المالية والاقتصادية المترتبة عن هبوط أسعار العقار عن تلك المترتبة عن هبوط أسعار الكمبيوتر اختلافا كثيرا. وأدى انفجار الفقاعة العقارية إلى تراجع الاستهلاك اليومي وبالتالي إلى ظهور ملامح الكساد.


المعالجة وحدودها
"الإدارة الأميركية قررت تخصيص نحو 150 مليار دولار من خلال خطة حوافز مالية تتضمن إعفاءات ضريبية مدتها سنتين منها 100 مليار للأفراد و 50 مليار للشركات دعما للاقتصاد
"
قررت الإدارة الأميركية تخصيص نحو 150 مليار دولار من خلال خطة حوافز مالية تتضمن إعفاءات ضريبية مدتها سنتين منها 100 مليار للأفراد و 50 مليار للشركات. يهدف هذا الإجراء إلى زيادة الاستهلاك لتنشيط الاقتصاد.

ولكن هذا المبلغ لا يغطي سوى 1.5% من الديون الفردية العقارية و 0.3% من ديون الشركات وبالتالي لا يكفي لمعالجة الأزمة مما يفسر استمرار هبوط المؤشر العام في البوصات العالمية بعد إعلان هذه الحوافز المالية.

كما أجرى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) تعديلاً على أسعار الفائدة قدره 0.50 نقطة مئوية لتصل النسبة إلى 3%. ويهدف هذا الإجراء إلى تسهيل اللجوء إلى القروض المصرفية للاستثمار وحث الأفراد على زيادة الإنفاق.

ودخلت الولايات المتحدة في دوامة الأزمات المالية التي تستوجب في كل مرة تقليص سعر الفائدة وسيفقد البنك المركزي أحد أهم أدواته لمعالجة هبوط قيم الأسهم عندما يصل سعر الفائدة إلى الصفر كما هو الحال في اليابان.

وكان سعر الفائدة الأميركية في عام 2007 بمقدار 4.2% ونسبة التضخم 3.2% أي أن السعر الحقيقي للفائدة (السعر الاسمي بعد طرح نسبة التضخم) إيجابي قدره 1%. وفي مطلع عام 2008 وبسبب الأزمة المالية الأخيرة انخفض سعر الفائدة إلى 3% وارتفع معدل التضخم إلى 4.1% ليصبح سعر الفائدة الحقيقي سلبياً قدره - 1.1%.

قد يتصور البعض بأن طائرات آسيوية وخليجية ستحوم فوق ول ستريت لتقذف أطناناً من الدولارات على السوق بهدف تهدئته. والواقع لا يخلو هذا التصور من الصحة. وهكذا تستفيد الولايات المتحدة من ارتفاع أسعار النفط الذي أدى إلى ظهور فوائض مالية لا تستوعبها أسواق الخليج. ولكن على افتراض كون الأزمة الأميركية مالية فقط فأنها تستوجب رصد مبالغ طائلة لمواجهتها.

فعلى سبيل المثال الديون الفردية الأميركية الناجمة عن الأزمة العقارية تمثل 6.6 تريليونات دولار أي ما يعادل إيرادات النفط السعودية لمدة 55 سنة. وبالتالي فأن قدرة الخليجيين وكذلك الآسيويين على مواجهة الأزمة الأمريكية محدودة جداً.

بالنتيجة النهائية فإن الاحتلال العسكري للبلدان يصبح حلاً إضافياً لتحريك الاقتصاد الأميركي من زاويتين الأولى الإنفاق العسكري والاستفادة من قدرات البلد المحتل لتحسين الوضع الاقتصادي الأميركي كاستغلال النفط العراقي وفق عقود مشاركة الإنتاج.

انتقال العدوى
على إثر هبوط قيم الأسهم في ول ستريت انخفض المؤشر العام للقيم بنسبة 7.1% في فرانكفورت و 6.8% في باريس و 5.4% في لندن و 7.5% في مدريد و 3.8% في طوكيو و 5.1% في شنغهاي و 6% في ساوباولو و 9.8% في الرياض و 9.4% في دبي و 3% في بيروت و 4.2% في القاهرة.

"عدوى الأزمة الأميركية انتقلت إلى جميع أنحاء العالم مع أن نسبة التراجع لم تكن على وتيرة واحدة فهبط المؤشر العام حتى في دول لا توجد فيها استثمارات أميركية في البورصة كالسعودية بنسبة تفوق هبوط المؤشر العام في بلدان أخرى
"
وانتقلت عدوى الأزمة الأميركية إلى جميع أنحاء العالم مع ملاحظة أن نسبة التراجع لم تكن على وتيرة واحدة. وهبط المؤشر العام حتى في دول لا توجد فيها استثمارات أميركية في البورصة كالسعودية بنسبة تفوق هبوط المؤشر العام في بلدان أخرى لا تضع قيوداً على الاستثمارات الأجنبية ومن بينها الأميركية كأوروبا.

كان انفجار الفقاعة العقارية الأميركية عاملاً مهماً لهبوط أسهم الشركات الأخرى غير العاملة في القطاع العقاري. في حين لا وجود لمثل هذا العامل في دول أخرى ومع ذلك هبطت أسهم شركاتها العقارية وغير العقارية. الأسهم التي أصابها تدهور شديد في الخليج لا علاقة لها بالأنشطة العقارية بل بالاستثمارات البتروكيمياوية أي بسلع التجارة الخارجية. وحتى على افتراض معاناة القطاع العقاري من مشاكل مالية على الصعيد العالمي فمن غير المعقول أن تستفحل الأزمة وتنهار الأسهم في العالم في نفس اليوم إذ أن الأسواق المالية في المدن المذكورة أعلاه ليست فروعاً لوول ستريت.

وانطلاقاً من هذا الملاحظات العامة يمكن تحليل عالمية الأزمة المالية بالاعتماد على ثلاثة عوامل يتعلق العاملان الأول والثاني بمختلف بلدان العالم ويرتبط العامل الثالث بالدول التي تتبع سياستها النقدية نظام الصرف الثابت مقابل الدولار. وتصب جميع العوامل في محور واحد وهو فقدان الثقة بالسياسة الاقتصادية الأميركية.

العامل الأول والأساس هو ظهور بوادر الكساد الاقتصادي في الولايات المتحدة الأمر الذي ينعكس على صادرات البلدان الأخرى وعلى أسواقها المالية. فالولايات المتحدة اكبر مستورد في العالم حيث بلغت وارداتها السلعية 1919 مليار دولار أي 15.5% من الواردات العالمية (إحصاءات التجارة الخارجية لعام 2006 الصادرة عن منظمة التجارة العالمية).

أما العامل الثاني فهو تعويض الخسارة حيث اعتاد بعض أصحاب رؤوس الأموال الاستثمار في عدة أسواق مالية في آن واحد. فإذا تعرضت أسهمهم في دولة ما للخسارة فأن أسهمهم في دولة أخرى قد لا تصيبها خسارة.

وفي حالات معينة عندما تهبط أسهمهم في دولة ما فسوف يسحبون أموالهم المستثمرة في دولة أخرى لتعويض الخسارة أو لتفادي خسارة ثانية. وتتم عمليات السحب الجماعي في الساعات الأولى من اليوم الأول لخسارتهم.

في بعض البلدان العربية كمصر والسعودية هبط المؤشر العام بسبب هذه العمليات التي قام بها مستثمرون في هذين البلدين نتيجة خسارتهم في ول ستريت.

وفيما يتعلق بالعامل الثالث قيتمثل بالخوف من هبوط جديد وحاد لسعر صرف الدولار الأميركي مقابل العملات الرئيسة الأخرى. وهبطت قيم الأسهم بين مطلع عام 1987 ومطلع عام 2008 في الولايات المتحدة سبع مرات بنسب عالية.

وفي كل مرة يتراجع سعر صرف الدولار مقابل العملات الأوروبية بسبب لجوء البنك المركزي الأميركي إلى تخفيض أسعار الفائدة.

وهذا التراجع يعني خسارة نقدية للاستثمارات بالدولار سواء في الولايات المتحدة أم خارجها. وتحدث هذه الخسارة أيضاً وبنفس النسبة في البلدان التي تعتمد عملاتها المحلية على سعر صرف ثابت أمام الدولار كما هو حال غالبية أقطار مجلس التعاون الخليجي. وعلى هذا الأساس فأن أية أزمة مالية في الولايات المتحدة تقود إلى سحب استثمارات من هذه الأقطار لتتوطن في دول أخرى ذات عملات معومة كأوروبا وبلدان جنوب شرق آسيا.

الأزمة اقتصادية
"الأزمة في الولايات المتحدة لا تقتصر على قيم الأسهم بل تشمل الاقتصاد الحقيقي برمته فهي أزمة اقتصادية بدأت منذ عدة سنوات ولا تزال في طور الاستفحال"
لا تقتصر الأزمة في الولايات المتحدة على قيم الأسهم بل تشمل الاقتصاد الحقيقي برمته فهي أزمة اقتصادية بدأت منذ عدة سنوات ولا تزال في طور الاستفحال. أنها ليست حكومية فقط بل تمتد لتشمل الشركات والأفراد. يمكن إبراز معالمها في النقاط التالية:

1- العجز التجاري: منذ عام 1971 لم يسجل الميزان التجاري أي فائض بل عجز يزداد سنوياً وصل في عام 2006 إلى 758 مليار دولار. ويعود السبب الأساس إلى عدم قدرة الجهاز الإنتاجي خاصة السلعي على تلبية الاستهلاك.

2- عجز الميزانية: لا يزال العجز المالي مرتفعاً حيث قدر في ميزانية عام 2008 بمبلغ 410 مليار دولار أي 2.9% من الناتج المحلي الإجمالي. بلا شك يتعين الاهتمام بالتوازنات الاقتصادية وليس بالتوازنات المالية.

في الولايات المتحدة يغلب الطابع العسكري على النفقات العامة والطابع السياسي على الضرائب. لا يهدف الإنفاق العام إلى التشغيل بقدر ما يهدف إلى تمويل العمليات الحربية الخارجية. كما أن الضرائب تستخدم كوسيلة للحصول على أصوات الناخبين بدلاً من الحصول على إيرادات لتمويل العجز المالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فادي المصري
عضو نشط
عضو نشط
فادي المصري


ذكر
عدد الرسائل : 14
العمر : 33
   : الازمه الماليه 15781612
تاريخ التسجيل : 11/10/2008

الازمه الماليه Empty
مُساهمةموضوع: قطر تبدي استعدادا للتنسيق في مواجهة الأزمة المالية   الازمه الماليه I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 12:31 pm

أبدت دولة قطر استعدادها للمساهمة في الجهود الدولية في مواجهة الأزمة المالية العالمية. وقال رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني بعد محادثات مع نظيره البريطاني غوردون براون في الدوحة، إن هناك تفاهما على العمل سويا بما يتيح التوصل لمنهج واحد في التعامل مع الأزمة.

وفي لقاء خاص ستبثه الجزيرة لاحقا, أوضح براون أنه سيكون للهند والصين وبعض الاقتصادات الناشئة دور أكبر، مقابل مساهمتها في بناء نظام مالي عالمي جديد بدأ الدعوة إليه شخصيا قبل عشر سنوات، وفق تعبيره.

ويزور براون قطر ضمن جولة خليجية لطلب أموال لصندوق النقد الدولي، قائلا إن المؤسسة الدولية تحتاج مئات المليارات من الدولارات لمساعدة الدول المتضررة إثر الأزمة المالية.

ويسعى براون من خلال جولته لإقناع دول تتوافر لديها وفرة نقدية مثل السعودية وقطر والصين لمد يد العون.


وقال رئيس الوزراء القطري في مؤتمر صحفي مشترك مع براون في الدوحة إن العلاقات القطرية البريطانية قديمة ولكنها في الأشهر الأخيرة شهدت تطورات كثيرة.

وأضاف "تدارسنا الأزمة المالية العالمية وكيفية التغلب عليها. وأحيي موقف براون والحكمة التي تحلى بها في تعامله مع الأزمة الحالية".




براون (يسار) التقى الملك السعودي لحثه على دعم خطط مواجهة الأزمة المالية (الفرنسية)
جذب استثمارات
وقبل مغادرته السعودية حيث التقى الملك عبد الله بن عبد العزيز أكد براون رغبة بلاده في جذب استثمارات من صناديق الثروة السيادية في دول المنطقة بدل طلب مساعدات.


ولم يحدد براون -الذي يقود جهود دعم صندوق تابع لصندوق النقد الدولي تبلغ احتياطياته 250 مليار دولار- المبلغ الذي يحتاجه الصندوق من الدول الخليجية.


ولكنه أوضح أن الدول المصدرة للنفط التي حققت عائدات تجاوزت تريليون دولار من ارتفاع أسعار النفط في السنوات الأخيرة، في موقف يمكنها من المساهمة في دعم الصندوق.


يذكر أن براون انتقد بشدة قرار منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الشهر الماضي الذي يقضي بخفض إنتاجها اعتبارا من بداية هذا الشهر بواقع 1.5 مليون برميل يوميا لدعم أسعار النفط، في حين اعتبرت المنظمة الخفض ضروريا لوقف تراجع أسعار الخام ولتشجيع المزيد من الاستثمارات.



تغطية خاصة
الصناديق السيادية
وتأتي جولة براون إلى كل من السعودية وقطر والإمارات قبل عقد قمة لزعماء دول العالم في واشنطن منتصف الشهر الجاري.


ولا تزال دول -منها الولايات المتحدة- متخوفة من قبول استثمارات من صناديق حكومية في الشرق الأوسط وآسيا، وتتركز المخاوف على تدخل هذه الصناديق في شركات القطاع الخاص.


ومن جهته دعا وزير الأعمال البريطاني بيتر ماندلسون الذي يرافق براون في جولته الخليجية، أوروبا إلى الترحيب بصناديق الثروة السيادية.


وتتباين الآراء بشأن استقبال استثمارات هذه الصناديق حيث يخشى البعض تزايد نفوذها بينما يراها آخرون ضرورية لدعم اقتصادات متضررة من الأزمة المالية.


وتشير التقديرات إلى أن موجودات الصناديق السيادية تبلغ نحو ثلاثة تريليونات دولار.


ومن جهته اعتبر الرئيس الفنزولي هوغو شافيز دعوات المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وبراون المطالبة بزيادة دعم الدول الناشئة لصندوق النقد الدولي أمرا "غير أخلاقي".


وانتقد شافيز تصريحات مدير صندوق النقد الدولي دومينيك ستراوس التي قال فيها إن الأزمة المالية العالمية ستؤثر على الدول النامية. وقال "على هذا السيد أن يلتزم الصمت".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهدى
Admin
نور الهدى


انثى
عدد الرسائل : 1012
العمر : 36
   : الازمه الماليه 15781612
تاريخ التسجيل : 24/08/2008

الازمه الماليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الازمه الماليه   الازمه الماليه I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 08, 2008 12:35 pm

الازمه الماليه 77128815
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tarekelnour.ahlamontada.net
 
الازمه الماليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
tarekelnour :: اقسام مختلفه :: القسم الطبى-
انتقل الى: